الملك من مؤتة : انا عبدالله بن الحسين ابن عشيرة واعتز بكافة العشائر الاردنية
- الجيش رمز السيادة الوطنية، ويوم الجلوس على العرش نذرت فيه نفسي لخدمتكم وخدمة هذا الوطن العزيز،
- نواجه العديد من التحديات، وأهم هذه التحديات ونميز بين التحديات الداخلية وبين التحديات المفروضة علينا نتيجة الظروف العالمية
- من التحديات الداخلية محاولة البعض التشكيك بمدى نجاح مسيرة الإصلاح السياسي وهذا أمر طبيعي ومتوقع وهو ظاهرة صحية.
- إرادة التغيير الإيجابي موجودة وراسخة ولدينا المؤسسات الوطنية القادرة على ترجمة هذا التغيير على أرض الواقع..
- من خلال ثورة بيضاء مستمرة وشاملة سيتطور دور الملكية مع انجاز هذه المحطات الإصلاحية وستركز على حماية الديموقراطية والتعددية والمشاركة السياسية
- لا يمكن السكوت على العنف فليس هذا هو المجتمع الأردني ولا هذه الدولة الأردنية، لا يمكن أن نرضى أن يكون مستقبل شبابنا رهيناً لظاهرة العنف.
- سبب العنف هو الشعور بعدم العدالة وعدم تكافؤ الفرص والتهاون بتطبيق القانون وغياب العدالة والمساواة بتطبيق القانون
- الحل ليس بمعالجة هذه الأحداث ومعاقبة مرتكبيها وحسب فالحل بمعالجة الظاهرة من جذورها ومعالجة الفقر والبطالة وتطبيق القانون على الجميع
- الدولة بمؤسساتها هي الجهة المختصة بتطبيق القانون والحفاظ على النظام العام وليس من حق أية جهة أن تظن أنها فوق القانون
- نحن كلنا أبناء عشائر من كل المنابت والأصول وهذا مصدر قوتنا ووحدتنا الوطنية وأحد أهم أسباب الأمن والاستقرار في مجتمعنا، ولم تكن العشيرة أو العائلة في يوم من الأيام سبب في الفوضى والخروج على القانون
- انا عبدالله بن الحسين ابن عشيرة واعتز بكافة العشائر الاردنية
- العشيرة رمز للأمن والاستقرار والحرص على الاستقرار وسيادة القانون
- الأردن والأردنيين كانوا دائماً على مستوى التحدي وناصروا اخوانهم العرب ةالعالم لن ينسى مواقفنا المشرفة
- على الصعيد السياسي فنحن نعمل بكل الإمكانيات مع الإشقاء العرب بالاضافة للولايات المتحدة وروسيا بما يضمن عمل مؤسسات الدولة السورية
- إذا لم يتحرك العالم ويساعدنا في موضوع سوريا واللاجئين فنحن قادرون في أي لحظة على اتخاذ الاجراءات التي تحفظ بلدنا
- سنستمر في دعم الأشقاء الفلسطينيين حتى يقيموا دولتهم الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية
- ما نسمعه من حديث عن الكونفادرلية فهو حديث في غير مكانه ولا زمانه ولن يكون هذا الموضوع مطروح للنقاش إلا بعد قيام الدولة الفلسطينية المستقلة تماما وبإرادة الشعبين
- أما الحديث عن الوطن البديل أو التوطين أو الخيار الأردني فهو مجرد أوهام والأردن لن يقبل تحت أي ظرف بأي حل للقضية الفلسطينية على حساب الأردن وهذا من ثوابت الدولة الأردنية التي لن تتغير، وبدنا نخلص من هذه الإشاعات
- تاريخنا يشهد أننا نستطيع انجاز الكثير بالقليل
- سيظل الأردن والأردنيين دائماً في الطليعة
- اتوجه بتحية الاعتزاز بكم جميعاً ومبروك للنشامى الخريجيين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تذكر قول الله تعالى:
(ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)
*الاراء التي في التعليقات تعبر عن رأي اصحابها ولا تعبر عن رأي مدونة المبدعون