ما هو الشاخص الموجود على جبل عرفات...؟؟
"- جائنا استفسار من أحد اصدقاء مدونة المبدعون يقول:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اخوتي اخواتي نرجو منكم توضيح حقيقة النصب الموجود
على جبل عرفات وما هي اصول هذا النصب وكيف اتي
الى هذا المكان المقدس الذي يتوجة له جميع المسلمين
افادني الله واياكم ...........
وصلوا على النبي محمد وعلى اله وصحبة وسلم
اخوتي اخواتي نرجو منكم توضيح حقيقة النصب الموجود
على جبل عرفات وما هي اصول هذا النصب وكيف اتي
الى هذا المكان المقدس الذي يتوجة له جميع المسلمين
افادني الله واياكم ...........
وصلوا على النبي محمد وعلى اله وصحبة وسلم
ونحن بدورنا قمنا بالبحث والاستفسار من اكثر من شخص و موقع ولعلنا نفيدكم ونفيده بهذه الاجابة ولكن قبل كل شيء الله أعلم."
شاخص جبل عرفة .. ورجال الهيئة
إذا كان يوم عرفة هو يوم الحج الأكبر .. فهو بكل تأكيد يوم التوحيد الخالص
لله رب العالمين، إذ لا يمكن أن يوجد في هذا الموقف العظيم من يشرك بالله
مثقال ذرة.فما جاء بالملايين الذين تحملوا المشقة من أقاصي الأرض ، وتكبدوا المصاريف الباهظة إلا إيمانها بأن الله واحد لا شريك ولا ند له، وأكبر شاهد على ذلك ترديد الجميع كلمة التوحيد في حلهم وترحالهم، وليلهم ونهارهم :
لبيك اللهم لبيك
لبيك لا شريك لك لبيك ..
إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك
* * *
لبيك .. لبيك .. لبيك ..
وسعديك والخير بيديك
لبيك لا شريك لك لبيك
اللهم لبيك ..
إن ارتفاع صوت الملايين من الحجاج منذ أن أهلوا بالحج وإلى تمامه بهذه التلبية وفي عرفات بالذات.
بالإضافة إلى ترديدهم الدعاء ذلك الذي قال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم : «خير الدعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير» .
إن هذا الذي تختلج به أفئدة ضيوف الرحمن وترتفع به أصواتهم في عرفات هو الذي يجعل الشيطان على الوضع الذي وصفه به رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما رواه أبو الدرداء رضي الله عنه : «ما رؤي الشيطان يوما هو فيه أصغر، ولا أدحر، ولا أغيظ منه في يوم عرفة، وما ذاك إلا لما رأى من تنزل الرحمة وتجاوز الله عن الذنوب العظام إلا ما رأى من يوم بدر» .
لذلك كان مستغربا بل ومستهجنا ما طالب به بعض أعضاء هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في مكة المكرمة بإزالة الشاخص الموجود من قديم الزمان في أعلى جبل الرحمة في عرفات بدعوى أن بعض المعتمرين يقومون بالتبرك به والعبادة عند الشاخص الموجود في أعلى جبل الرحمة وذلك كما جاء في جريدة المدينة يوم السبت 21 رجب 1431هـ .
ففي اعتقادي أنه حتى لو صح أن بعض الجهلة من المعتمرين يقومون بذلك فإن من الأولى توجيههم بالتي هي أحسن وتوعيتهم بما يبعدهم عن الزلل، وهذا هو الدور المطلوب من رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر سواء فيما يتعلق بما قيل عما قد يحدث من بعض الجهلة من أخطاء على جبل الرحمة أو في غيره من الأماكن المقدسة، لأننا إذا أخذنا بمبدأ إزالة المواضع التي قد تحدث فيها أعمال ربما يأتيها بعض المعتمـرين أو الحجاج عن جهل فإننا بالكاد سنزيل معظم المقدسات الإسلامية بكل أسف!!
فجبل عرفات فيه أو عليه وقف الرسول صلى الله عليه وسلم يوم أن حج حجة الوداع وأصبح من المستحب الوقوف عند الصخـرات فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فيما رواه مسلم وأحمد وأبو داود من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنه :
« وقفت ها هنا وعرفة كلها موقف» ..
كما روى الإمـام الترمـذي عن مربع الأنصـاري قال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : « كونوا على مشاعركم، فإنكم على إرث من إرث أبيكم إبراهيم»، ومشاعر : جمع مشعر. وهو موضع النسك وقد سميت بذلك لأنها معالم العبادة.
.. ثم إنه إذا صح ما قيل إنه من عمل المعتمرين فإن من الأولى إرشادهم بأن ليس على المعتمر الوقوف بجبل الرحمة، وإن لمن أراد مشاهدته فإنه له ذلك على أن يكون للرؤية والمعاينة فقط.
وأعود لأسأل رجال الهيئة الأفاضل: ماذا يبقى لكم من عمل إذا كنتم تستكثرون حتى القيام بالتوعية والتوجيه الذي تتطلبه وظيفة الآمر بمعروف والناهي عن منكر ؟!.
----------------------------------------------------
البعض يسميه ناصب الشطان وهذا خطأ .... لماذا ؟!
هذا الامر غير صحيح ولا يعتبر هذا دفاعا عن اي
حاكم ولكن كلمة الحق يجب ان تقال اولا لا يوجد في الاسلام (نصب
الشيطان)وانما هو شاخص وهل كان نصب الشطان دِينًا بحيث لا يُمكن تغييره ،
وهل كان مِن عَمَل سَلف الأمة ؟!!
قد يكون حادثا ؛ لأن المعروف أن ما في الجمرات كان يُسمّى الشاخص ، وهو عبارة عن عمود ، ولم يكن يُعرف بنصب الشيطان .
ولا يصح اعتقاد أن الحجاج يرمون الشيطان ، كما نَبّـه عليه العلماء ؛ لأنهم يفعلون ذلك اقتداء واتِّبَاعا .
وتغيير الشاخص بآخَر أعْرَض منه تم بناء على فتوى توسعةً على الناس تَبَعًا لتوسعة أحواض الجمرات .
وأما ما على جبل عرفات فهو شاخص ، وليس على هيئة نصب الشيطان .
وصعود الناس الجبل والتوجه إلى الشاخص كله خطأ ؛ لأن سُنة الدعاء التوجّه إلى القبلة .
وقد نبّـه العلماء على هذا الخطأ ، وأن ما يفعله كثير من الحجاج من قصد الجبل وصعوده ، خطأ ، لا يُتقرّب إلى الله به .
قال شيخنا العثيمين رحمه الله في الأخطاء التي يرتكبها بعض الحجاج في عرفات :
أنهم يستقبلون الجبل جبل عرفة عند الدعاء ولو كانت القبلة خلف ظهورهم أو على أيمانهم أو شمائلهم ، وهذا خلاف السنة ، فإن السُّـنَّة استقبال القبلة كما فعل النبي عليه افضل الصلاة واتم التسليم ..لذلك يجب علينا تحري الصدق في الكتابة وفي النقل
لا ان ننقل الغث والسمين او ان نفتري على هذا او ذاك لان من يريد الهداية والجنة فليمسك عليه لسانه فكما قال الحبيب المصطفى(وهل يكب الناس على مناخرهم يوم القيامة الا حصائد السنتهم) فأتقوا الله في انفسكم لا اقول غير ذلك صلى الله عليه وسلم .
والله تعالى أعلم .
قد يكون حادثا ؛ لأن المعروف أن ما في الجمرات كان يُسمّى الشاخص ، وهو عبارة عن عمود ، ولم يكن يُعرف بنصب الشيطان .
ولا يصح اعتقاد أن الحجاج يرمون الشيطان ، كما نَبّـه عليه العلماء ؛ لأنهم يفعلون ذلك اقتداء واتِّبَاعا .
وتغيير الشاخص بآخَر أعْرَض منه تم بناء على فتوى توسعةً على الناس تَبَعًا لتوسعة أحواض الجمرات .
وأما ما على جبل عرفات فهو شاخص ، وليس على هيئة نصب الشيطان .
وصعود الناس الجبل والتوجه إلى الشاخص كله خطأ ؛ لأن سُنة الدعاء التوجّه إلى القبلة .
وقد نبّـه العلماء على هذا الخطأ ، وأن ما يفعله كثير من الحجاج من قصد الجبل وصعوده ، خطأ ، لا يُتقرّب إلى الله به .
قال شيخنا العثيمين رحمه الله في الأخطاء التي يرتكبها بعض الحجاج في عرفات :
أنهم يستقبلون الجبل جبل عرفة عند الدعاء ولو كانت القبلة خلف ظهورهم أو على أيمانهم أو شمائلهم ، وهذا خلاف السنة ، فإن السُّـنَّة استقبال القبلة كما فعل النبي عليه افضل الصلاة واتم التسليم ..لذلك يجب علينا تحري الصدق في الكتابة وفي النقل
لا ان ننقل الغث والسمين او ان نفتري على هذا او ذاك لان من يريد الهداية والجنة فليمسك عليه لسانه فكما قال الحبيب المصطفى(وهل يكب الناس على مناخرهم يوم القيامة الا حصائد السنتهم) فأتقوا الله في انفسكم لا اقول غير ذلك صلى الله عليه وسلم .
والله تعالى أعلم .
-------------------------------------------
البعض يقول : هل شاخص الجمرات يمثل الشيطان...؟!
الحمد رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وآله وصحبة :
فقد انتشر بين الناس مقطع يتحدث عن بعض الآثار الفرعونية والرومانية ويذكر أن بعضها مثل رأس الشيطان ويحاول معدوه - وهم من النصارى الحاقدين - ربط هذا الأمر برمي الجمرات والوقوف بعرفة وذلك من خلال الربط بين تلك الآثار والشاخص ( العلامة ) الموجود في الجمرات وعلى جبل عرفة وبين بعض الآثار الرومانية والفرعونية .. وهذا جهل وتلبيس ونشر للشبهات وهو محاولة فاسدة وباطلة ومكشوفة من قبل هؤلاء وممايدل على بطلانه مايلي :
أولاً : أن الاسلام لم يأمر اتباعه بتعظيم الآثار والعلامات بل حذر منها ونهى عنها والنصوص في هذا كثيرة جداً لولا خشية طول المقام لذكرتها ولكن هذا جواب مختصر . فكيف يزعم هؤلاء أن المسلمين يقدسون هذه الاحجار ؟!
ثانياً: معد هذا المقطع جاهل بعقيدة المسلمين وشعائرهم حيث ركز على الشاخص الموجود في الجمرات وجبل عرفة وماعلم أن هذه لاتعدو كونها علامات للدلالة على المكان فقط وليست هي الشيطان كما يزعم وهذه العلامات وضعة للدلالة على المكان وهي لم تكن موجودة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولافي زمن أصحابه بل هي متأخرة وقد بنيت هذه الأحوض عام ( 1292هـ) بنيت بشكل واسع ثم اختصرت أحواضها على ما هي عليه الآن، وقد توسعت في بحث هذه المسألة في رسالتي في الماجستير ولكن هذه اشارة لها فقط .وقد غيرت أكثر من مرة .. فهي من باب العلامة على المكان .. ( ولهذا فالواجب على الحاج هو : الرمي في المرمى والواجب أن يقع الحصى في المرمى ولايشرع تقصد الشاخص بل العمرة وقوع الحصى في المرمى ) .
وقد اتفق الفقهاء على أن الجمرة هي مجتمع الحصا الذي تحت العمود، فإذا وقع الحصا تحت العمود أجزأ .
ثالثاً : فكيف يجعل هذا الجاهل من رمي الجمرات تعظيماً للشيطان وهي التي ماشرعت إلا طاعة لله تعالى ومراغمة للشيطان فرمي الجمرات في أيام الحج من أهم حكمه ومغازيه اغضاب الشيطان بإقامة ذكر الله تعالى ومعلوم لدى كل مسلم أن قصة رمي الجمرات بدأت حينما تراءى الشيطان لإبراهيم عليه السلام في تلك الأماكن التي تمثل الآن مواقع رمي الجمرات المعروفة، محاولاً صده عن تنفيذ ما أمره الله به، فقام نبي الله إبراهيم عليه السلام بقذفه بالحجارة، كناية عن حربه إياه، أن يصده عن أوامر الله تعالى، ومن بعدِ نبي الله إبراهيم اتخِذ الحجاج ذلك القذف بالحجارة تجاه المواقع التي تراءى فيها الشيطان لنبي الله إبراهيم عليه السلام، رمزاً عملياً يعبر فيها الحاج عن صده الشيطان، والانفكاك من إغوائه، وصده عن عبادة الله الواحد الأحد .
والمقصود هنا هو الاشارة إلى بطلان وتهافت هذا المقطع والواجب على المسلم في مثل هذه الأحوال هو سؤال أهل العلم والتثبت قبل نشر مايخشى أن يكون فيه مفسدة في دينه وعقيدته .
كما أن الواجب عليه أن يعلم أن دين الله محفوظ وأن لاتتأثر قناعته بدينه بسبب هذه الشبه الواهية .. فهناك من يحيك المؤامرات والشبه لهذا الدين .. وفي مقابل هذا علينا ان نهتم بأمرين اثنين :
1- العمل لهذا الدين بالعلم والحكمة والبيان .
2- أن لاتسيطر علينا نظرية المؤامرة وأن نكون أسرى لها في كل شأن وحين .
والله ناصر دينه وحافظ كتابه ولو كره الكافرون .
فقد انتشر بين الناس مقطع يتحدث عن بعض الآثار الفرعونية والرومانية ويذكر أن بعضها مثل رأس الشيطان ويحاول معدوه - وهم من النصارى الحاقدين - ربط هذا الأمر برمي الجمرات والوقوف بعرفة وذلك من خلال الربط بين تلك الآثار والشاخص ( العلامة ) الموجود في الجمرات وعلى جبل عرفة وبين بعض الآثار الرومانية والفرعونية .. وهذا جهل وتلبيس ونشر للشبهات وهو محاولة فاسدة وباطلة ومكشوفة من قبل هؤلاء وممايدل على بطلانه مايلي :
أولاً : أن الاسلام لم يأمر اتباعه بتعظيم الآثار والعلامات بل حذر منها ونهى عنها والنصوص في هذا كثيرة جداً لولا خشية طول المقام لذكرتها ولكن هذا جواب مختصر . فكيف يزعم هؤلاء أن المسلمين يقدسون هذه الاحجار ؟!
ثانياً: معد هذا المقطع جاهل بعقيدة المسلمين وشعائرهم حيث ركز على الشاخص الموجود في الجمرات وجبل عرفة وماعلم أن هذه لاتعدو كونها علامات للدلالة على المكان فقط وليست هي الشيطان كما يزعم وهذه العلامات وضعة للدلالة على المكان وهي لم تكن موجودة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولافي زمن أصحابه بل هي متأخرة وقد بنيت هذه الأحوض عام ( 1292هـ) بنيت بشكل واسع ثم اختصرت أحواضها على ما هي عليه الآن، وقد توسعت في بحث هذه المسألة في رسالتي في الماجستير ولكن هذه اشارة لها فقط .وقد غيرت أكثر من مرة .. فهي من باب العلامة على المكان .. ( ولهذا فالواجب على الحاج هو : الرمي في المرمى والواجب أن يقع الحصى في المرمى ولايشرع تقصد الشاخص بل العمرة وقوع الحصى في المرمى ) .
وقد اتفق الفقهاء على أن الجمرة هي مجتمع الحصا الذي تحت العمود، فإذا وقع الحصا تحت العمود أجزأ .
ثالثاً : فكيف يجعل هذا الجاهل من رمي الجمرات تعظيماً للشيطان وهي التي ماشرعت إلا طاعة لله تعالى ومراغمة للشيطان فرمي الجمرات في أيام الحج من أهم حكمه ومغازيه اغضاب الشيطان بإقامة ذكر الله تعالى ومعلوم لدى كل مسلم أن قصة رمي الجمرات بدأت حينما تراءى الشيطان لإبراهيم عليه السلام في تلك الأماكن التي تمثل الآن مواقع رمي الجمرات المعروفة، محاولاً صده عن تنفيذ ما أمره الله به، فقام نبي الله إبراهيم عليه السلام بقذفه بالحجارة، كناية عن حربه إياه، أن يصده عن أوامر الله تعالى، ومن بعدِ نبي الله إبراهيم اتخِذ الحجاج ذلك القذف بالحجارة تجاه المواقع التي تراءى فيها الشيطان لنبي الله إبراهيم عليه السلام، رمزاً عملياً يعبر فيها الحاج عن صده الشيطان، والانفكاك من إغوائه، وصده عن عبادة الله الواحد الأحد .
والمقصود هنا هو الاشارة إلى بطلان وتهافت هذا المقطع والواجب على المسلم في مثل هذه الأحوال هو سؤال أهل العلم والتثبت قبل نشر مايخشى أن يكون فيه مفسدة في دينه وعقيدته .
كما أن الواجب عليه أن يعلم أن دين الله محفوظ وأن لاتتأثر قناعته بدينه بسبب هذه الشبه الواهية .. فهناك من يحيك المؤامرات والشبه لهذا الدين .. وفي مقابل هذا علينا ان نهتم بأمرين اثنين :
1- العمل لهذا الدين بالعلم والحكمة والبيان .
2- أن لاتسيطر علينا نظرية المؤامرة وأن نكون أسرى لها في كل شأن وحين .
والله ناصر دينه وحافظ كتابه ولو كره الكافرون .
-----------------------------------
كيف اتى هذا الشاخص الى هنا او من بناه...؟؟
قمنا بالبحث ووجدنا اجوبة متعددة عليه وهذا الله اعلم نفيدكم ببعضا منها
البناء او الشاخص او نصب الشيطان الموجود بجبل- إلال- " عرفات "
بحاول اعطيك الخلاصه
البناء بالشكل الي شفته بتصوير مقاطع الفديو موجود في اماكن بعيده كل البعد عن الأسلام مثل الإهرامات ، الفاتيكان ، امريكا وغيرها من دول الكفر كثيرا .
وكل من يطرحون مواضيع عن الماسونيه يضعون هالبناء كرمز من رموز الماسونية .وتطرقوا لتفاصيل اختيار اماكن الأبنيه واسبابه ... الخ
تاريخ هالبناء لا احد يعرف من الذي بناه وكيف بني ولكن اقدم تاريخ وجدته اثبت وجود هالبناء كان عام 380هـ كما ذكر البشاري في رحلته (احسن التقاسيم)
وإذا فيه احد يعرف تاريخ بنائه أو من بناه ياريت يبلغنا لأن هالموضوع يهمنا جميعا كثير .
قد يكون بني من قبل مولد رسولنا الكريم عليه افضل الصلاه والتسليم .لأنه حقيقه شي غريب ان شي مثل هذا يبنى ولا احد يتطرق لمن بناه او بأي تاريخ .
الكثير من اهل الخير والصلاح يقولون بأن هذا البناء هو شاخص وأنه بني فقط لأيضاح مكان جبل عرفات للناس حتى لا تتلخبط الناس بين الجبل وبين الجبال الاخرى
الشاخِصُ - شاخِصُ :
الشاخِصُ : الشيء الماثل ، ويطلقُ على الهدف والعلامةِ البارزة للحدِّ وللقائم يُحدِّد به القياس
بحاول اعطيك الخلاصه
البناء بالشكل الي شفته بتصوير مقاطع الفديو موجود في اماكن بعيده كل البعد عن الأسلام مثل الإهرامات ، الفاتيكان ، امريكا وغيرها من دول الكفر كثيرا .
وكل من يطرحون مواضيع عن الماسونيه يضعون هالبناء كرمز من رموز الماسونية .وتطرقوا لتفاصيل اختيار اماكن الأبنيه واسبابه ... الخ
تاريخ هالبناء لا احد يعرف من الذي بناه وكيف بني ولكن اقدم تاريخ وجدته اثبت وجود هالبناء كان عام 380هـ كما ذكر البشاري في رحلته (احسن التقاسيم)
وإذا فيه احد يعرف تاريخ بنائه أو من بناه ياريت يبلغنا لأن هالموضوع يهمنا جميعا كثير .
قد يكون بني من قبل مولد رسولنا الكريم عليه افضل الصلاه والتسليم .لأنه حقيقه شي غريب ان شي مثل هذا يبنى ولا احد يتطرق لمن بناه او بأي تاريخ .
الكثير من اهل الخير والصلاح يقولون بأن هذا البناء هو شاخص وأنه بني فقط لأيضاح مكان جبل عرفات للناس حتى لا تتلخبط الناس بين الجبل وبين الجبال الاخرى
الشاخِصُ - شاخِصُ :
الشاخِصُ : الشيء الماثل ، ويطلقُ على الهدف والعلامةِ البارزة للحدِّ وللقائم يُحدِّد به القياس
جواب اخر:
السؤال: يُوجد مقطع فيديو يتكلّم عن نصب الشيطان ، وأنه كان في الجمرات وتم نقله إلى جبل عرفات ما صحة ذلك الموضوع ؟
الجواب :
وهل كان نصب الشطان دِينًا بحيث لا يُمكن تغييره ، وهل كان مِن عَمَل سَلف الأمة ؟!!
قد يكون حادثا ؛ لأن المعروف أن ما في الجمرات كان يُسمّى الشاخص ، وهو عبارة عن عمود ، ولم يكن يُعرف بنصب الشيطان .
ولا يصح اعتقاد أن الحجاج يرمون الشيطان ، كما نَبّـه عليه العلماء ؛ لأنهم يفعلون ذلك اقتداء واتِّبَاعا .
وتغيير الشاخص بآخَر أعْرَض منه تم بناء على فتوى توسعةً على الناس تَبَعًا لتوسعة أحواض الجمرات .
وأما ما على جبل عرفات فهو شاخص ، وليس على هيئة نصب الشيطان .
وصعود الناس الجبل والتوجه إلى الشاخص كله خطأ ؛ لأن سُنة الدعاء التوجّه إلى القبلة .
وقد نبّـه العلماء على هذا الخطأ ، وأن ما يفعله كثير من الحجاج من قصد الجبل وصعوده ، خطأ ، لا يُتقرّب إلى الله به .
قال شيخنا العثيمين رحمه الله في الأخطاء التي يرتكبها بعض الحجاج في عرفات :
أنهم يستقبلون الجبل جبل عرفة عند الدعاء ولو كانت القبلة خلف ظهورهم أو على أيمانهم أو شمائلهم ، وهذا خلاف السنة ، فإن السُّـنَّة استقبال القبلة كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم .
والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ / عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
الجواب :
وهل كان نصب الشطان دِينًا بحيث لا يُمكن تغييره ، وهل كان مِن عَمَل سَلف الأمة ؟!!
قد يكون حادثا ؛ لأن المعروف أن ما في الجمرات كان يُسمّى الشاخص ، وهو عبارة عن عمود ، ولم يكن يُعرف بنصب الشيطان .
ولا يصح اعتقاد أن الحجاج يرمون الشيطان ، كما نَبّـه عليه العلماء ؛ لأنهم يفعلون ذلك اقتداء واتِّبَاعا .
وتغيير الشاخص بآخَر أعْرَض منه تم بناء على فتوى توسعةً على الناس تَبَعًا لتوسعة أحواض الجمرات .
وأما ما على جبل عرفات فهو شاخص ، وليس على هيئة نصب الشيطان .
وصعود الناس الجبل والتوجه إلى الشاخص كله خطأ ؛ لأن سُنة الدعاء التوجّه إلى القبلة .
وقد نبّـه العلماء على هذا الخطأ ، وأن ما يفعله كثير من الحجاج من قصد الجبل وصعوده ، خطأ ، لا يُتقرّب إلى الله به .
قال شيخنا العثيمين رحمه الله في الأخطاء التي يرتكبها بعض الحجاج في عرفات :
أنهم يستقبلون الجبل جبل عرفة عند الدعاء ولو كانت القبلة خلف ظهورهم أو على أيمانهم أو شمائلهم ، وهذا خلاف السنة ، فإن السُّـنَّة استقبال القبلة كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم .
والله تعالى أعلم .
المجيب الشيخ / عبد الرحمن بن عبد الله السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد
--------------------------------
لماذ سمي بهذا الاسم:
وقد قيل أن عرفة سمي بذلك لأن الناس يتعارفون فيه أو لأن جبريل طاف
بإبراهيم كان يريه المشاهد فيقول له:" أَعَرَفْتَ؟ أَعَرَفْتَ؟ "، فيرد
إبراهيم: "عَرَفْتُ، عَرَفْتُ". أو لأن آدم وحواء "عندما هبطا من الجنة"
التقوا فعرفها وعرفته في هذا المكان.
--------------------------------
المصادر: صحيفة عكاظ / موقع فضيلة الشيخ عبدالله الشمري / اجوبة جوجل...
* ملاحظة: كل شخص لديه استفسار نرجو منه مراسلتنا على صفحة راسلنا / اتصل بنا ، وسوف نقوم بالرد عليه باسرع وقت ممكن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تذكر قول الله تعالى:
(ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)
*الاراء التي في التعليقات تعبر عن رأي اصحابها ولا تعبر عن رأي مدونة المبدعون