الصفحات

اعلان الهيدر

الرئيسية العالم البريطاني أرثر أليسون أسلم بسبب أية في القرآن الكريم

العالم البريطاني أرثر أليسون أسلم بسبب أية في القرآن الكريم


 العالم البريطاني أرثر أليسون أسلم بسبب أية في القرآن الكريم
 مجموعة أملي الجنة الإسلامية
أسلم بسبب آية
لقد انشغل العالم البريطاني الشهير
 (آرثر أليسون) رئيس
 قسم الهندسة الكهربائية والإلكترونية بجامعة لندن
بالطاقة الموجودة داخل الانسان وهو حي وهو ميت إلى
 أن وجد أن الإنسان الميت يفقد شيء عندما يموت فيقل وزنه
 ولكنه لم يعلم ما هو هذا الشيء الذى يفقده كل إنسان من وزنه
عند الموت ؟
فحضر المؤتمر العلمي الإسلامي فى القاهرة عام 1985
ولم يكن وقتها مسلما ... أتى فقط لعله يجد إجابة من الحاضرين
لأن الموضوع يتعلق بالطب النفسي والروحاني ... الذي تهتم به الأديان
جاء طالب مصري كان يدرس تحت
 اشرافه
 وقال له : ألا أدلك على طريقة أسهل ؟
فقال العالم (أليسون ) ما هي ؟
قال : زن بأجهزة قياس الطاقة ... الطاقة في جسد الإنسان
وهو يقظ ثم وهو نائم
فتعجب العالم ! وقال فما العلاقة بين
 اليقظة والنوم ؟
فقال له الطالب : عندنا فى اللغة العربية ... كلمة الوفاة تطلق
 على النائم والميت فهما سواء
والفرق في الطاقة بين الميت والحى ... تماما مثل الفرق بين
 النائم والمستيقظ ... وهذا الفرق هو
 نتيجة أن كلا من الميت
 والنائم تخرج منهما ( الروح) 
فبدأ العالم قياساته فوجد أن النائم يفقد
 قدرا من الطاقة تساوي
 تقريبا ما يفقده الميت ... وعرف أن هذا النقص في كلا الحالتين
 ناتج عن خروج الروح ... فذهب مسرعا إلى الطالب المصري
 وسأله ... من المعروف أن الإنسان
عندما يموت يفقد الروح ...
ولكن كيف عرفت أن الروح تخرج أيضا عند النوم ؟
فقال الطالب : آية من القرآن الكريم 
{ اللَّـهُ يَتَوَفَّى الْأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَىٰ عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرَىٰ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ }
﴿الزمر: ٤٢﴾
وفي الليلة الختامية للمؤتمر، وأمام
 مراسلي وكالات الأنباءالعالمية
 وقف البروفيسور "آرثر أليسون"
 ليعلن أمام الجميع
 أن الإسلام هو دين الحق، ودين الفطرة
 التي فطر الناس عليها
 ثم نطق بالشهادتين أمام الجميع بصوت قوي مؤمن :
"أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا رسول الله"
وسط تكبير المسلمين حوله وبكائهم من
هذا الموقف الجليل
ثم أعلن البروفيسور البريطاني عن اسمه الجديد عبد الله أليسون
مجموعة أملي الجنة الإسلامية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تذكر قول الله تعالى:

(ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)

*الاراء التي في التعليقات تعبر عن رأي اصحابها ولا تعبر عن رأي مدونة المبدعون

يتم التشغيل بواسطة Blogger.