تطلقا لكي يتزوجا في 12-12-12
صادف يوم، الأربعاء، تاريخا استثنائيا في التقويم الميلادي، وهو 12-12-2012، ما جعل العديد من الناس في أنحاء العالم يضبطون مواعيد زواجهم في هذا اليوم، ليظل ذكرى عالقة في الذهن، لا يمكن أن تمحوها رياح الزمن.
وشهدت إدارة توثيق عقود الزواج في بعض المدن التركية إقبالا متزايدا منذ الصباح الباكر، ليحفروا تاريخ زواجهم في هذا اليوم المميز، كمدينة 'سامسون' التي سجلت إحدى عشر حالة زواج في تمام الساعة 12:12، وكذلك في كل من مدينة 'نيفشهير' و'باليكسير' و'أوشاك'، وفقا لما ذكرت وكالة أنباء الأناضول.
وشهدت مدينة 'ريحانلي'، الواقعة في ولاية 'هاتاي'، حالة تثير الاستغراب، إذ اتفق الزوجين أمل (37 عاما) و حميد (38عاما) في وقت سابق على الطلاق، كي يتسنى لهم فرصة إعادة تسجيل زواجهما في هذا التاريخ.
وبجانب حفلات الزواج، فإن عدداً من المدن شهدت تنظيما لحملات تبرع في هذا التاريخ، منها مدينة 'ترسوس' التي نظمت حملة تبرع بالدم.
ويذكر أن تاريخ اليوم 12-12-2012، لا يتكرر في التاريخ إلا مرة كل ألف عام، وسيتكرر التاريخ الأول بعد ألف عام ليكون 12- 12-3012، وقد حير هذا الرقم الناس، فمنهم من اعتقد أنه نهاية الكون، ومنهم من تفاءل به وسارع إلى إقامة حفلات الزواج، وبعضهم وقتوا ميلاد أطفالهم به، لأنه آخر رقم متطابق في الألفية الثالثة.
وشهدت إدارة توثيق عقود الزواج في بعض المدن التركية إقبالا متزايدا منذ الصباح الباكر، ليحفروا تاريخ زواجهم في هذا اليوم المميز، كمدينة 'سامسون' التي سجلت إحدى عشر حالة زواج في تمام الساعة 12:12، وكذلك في كل من مدينة 'نيفشهير' و'باليكسير' و'أوشاك'، وفقا لما ذكرت وكالة أنباء الأناضول.
وشهدت مدينة 'ريحانلي'، الواقعة في ولاية 'هاتاي'، حالة تثير الاستغراب، إذ اتفق الزوجين أمل (37 عاما) و حميد (38عاما) في وقت سابق على الطلاق، كي يتسنى لهم فرصة إعادة تسجيل زواجهما في هذا التاريخ.
وبجانب حفلات الزواج، فإن عدداً من المدن شهدت تنظيما لحملات تبرع في هذا التاريخ، منها مدينة 'ترسوس' التي نظمت حملة تبرع بالدم.
ويذكر أن تاريخ اليوم 12-12-2012، لا يتكرر في التاريخ إلا مرة كل ألف عام، وسيتكرر التاريخ الأول بعد ألف عام ليكون 12- 12-3012، وقد حير هذا الرقم الناس، فمنهم من اعتقد أنه نهاية الكون، ومنهم من تفاءل به وسارع إلى إقامة حفلات الزواج، وبعضهم وقتوا ميلاد أطفالهم به، لأنه آخر رقم متطابق في الألفية الثالثة.
(الوكيل)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تذكر قول الله تعالى:
(ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)
*الاراء التي في التعليقات تعبر عن رأي اصحابها ولا تعبر عن رأي مدونة المبدعون