تقنية تشحن الهاتف عن طريق "البنطلون"
تمكن باحثون يابانيون من تطوير أقمشة قادرة على توليد الطاقة الشمسية، لاستخدامها بهدف شحن الأجهزة الإلكترونية.
وتتكون الأقمشة المطورة حديثا من خلايا طاقة شمسية رقيقة جدا حيكت بشكل خاص، ما سيمكن الشخص الذي يرتدي هذه الأقمشة من شحن هاتفه الخلوي، فضلا عن شحن أجهزة إلكترونية أخرى باستخـدام بنطلونه أو سترته، حسب ما جاء في صحيفة 'السفير' اللبنانية.
وأضافت الصحيفة نقلاً عن شبكة الـ'بي. بي. سي' البريطانية أن الباحثين الذين يطورون الأقمشة قالوا إنه لا يزال أمامهم الكثير من العمل قبل أن يتمكنوا من طرح المنتج الجديد في الأسواق.
وأوضح مسؤول في 'مركز الصناعات التكنولوجية' اليابانية أن 'هناك الكثير من الإشكاليات التي يجب التعامل معها قبل أن يتحول الاختراع إلى منتج تجاري، منها تغليف الأسلاك الموصلة للطاقة وإطالة عمر المادة المستخدمة'.
وكشف المسؤول أن الشركات المختصة بصناعة الأجهزة الإلكترونية قررت التواصل مع المركز. كما أشار إلى أن إحدى الشركات التي تصنع خلايا الطاقة الشمسية في كيوتو، هي التي طورت المنتج.
ويجذب توليد الطاقة الشمسية اهتماما متزايدا في اليابان، خصوصا بعدما تعرضت البلاد إلى كارثة نووية، تسببت بها أمواج التسونامي قبل عامين.
وتتكون الأقمشة المطورة حديثا من خلايا طاقة شمسية رقيقة جدا حيكت بشكل خاص، ما سيمكن الشخص الذي يرتدي هذه الأقمشة من شحن هاتفه الخلوي، فضلا عن شحن أجهزة إلكترونية أخرى باستخـدام بنطلونه أو سترته، حسب ما جاء في صحيفة 'السفير' اللبنانية.
وأضافت الصحيفة نقلاً عن شبكة الـ'بي. بي. سي' البريطانية أن الباحثين الذين يطورون الأقمشة قالوا إنه لا يزال أمامهم الكثير من العمل قبل أن يتمكنوا من طرح المنتج الجديد في الأسواق.
وأوضح مسؤول في 'مركز الصناعات التكنولوجية' اليابانية أن 'هناك الكثير من الإشكاليات التي يجب التعامل معها قبل أن يتحول الاختراع إلى منتج تجاري، منها تغليف الأسلاك الموصلة للطاقة وإطالة عمر المادة المستخدمة'.
وكشف المسؤول أن الشركات المختصة بصناعة الأجهزة الإلكترونية قررت التواصل مع المركز. كما أشار إلى أن إحدى الشركات التي تصنع خلايا الطاقة الشمسية في كيوتو، هي التي طورت المنتج.
ويجذب توليد الطاقة الشمسية اهتماما متزايدا في اليابان، خصوصا بعدما تعرضت البلاد إلى كارثة نووية، تسببت بها أمواج التسونامي قبل عامين.
(الوكيل)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
تذكر قول الله تعالى:
(ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)
*الاراء التي في التعليقات تعبر عن رأي اصحابها ولا تعبر عن رأي مدونة المبدعون