عمان - أكد أبناء عشيرة الملكاوية اعتزازهم بالجهود التي بذلها جلالة الملك عبدالله الثاني انتصاراً للمسجد الأقصى المُبارك والشعب الفلسطيني؛ وحرص جلالته على أن تبقى مدينة القدس رمزاً للسلام.
كما أكدوا خلال حفل تكريم صالح رومي الملكاوي بمناسبة ترفيعه إلى رتبة لواء في الخدمات الطبية الملكية بحضور نخبة من أبناء الأردن في ديوان العشيرة بعمّان؛ بأن "القدس" تعيش في وجدان الهاشميين والأردنيين؛ وستبقى ترنو القلوب إليها حتى تحريرها؛ وعودتها إلى الحظيرة العربية والإسلامية.
وتحدث في حفل التكريم المستشار الأسبق في الديوان الملكي الهاشمي والرئيس الأسبق لهيئة الأركان في القوات المسلحة الأردنية الباشا محمد يوسف الملكاوي؛ ووزير الأشغال العامة الأسبق د. محمد طالب عبيدات؛ وفضيلة الشيخ د. غالب الربابعة خطيب الجمعة في مسجد الملك الحسين؛ والعين أسامه الملكاوي؛ والداعية د. فتحي الملكاوي؛ ورئيس الهيئة الإدارية في ديوان العشيرة أحمد المفلح الملكاوي والمستشار الإعلامي محمد الملكاوي؛ والشاعر محمد سعيد الشيخ رومي الملكاوي.
وأكد اللواء صالح الملكاوي بأن الأردن يسمو ويتميّز بعطاء الأردنيين بشكل عام؛ والقطاع الطبي بشكل خاص؛ مشيداً بالإنجازات التي حققتها الخدمات الطبية الملكية ترجمة للرؤى والتطلعات الملكية.
وقدم الباشا محمد يوسف الملكاوي درعاً تذكارياً للواء صالح تقديراً للجهود التي قدمها في الخدمات الطبية الملكية قبل إحالته على التقاعد.
يُشار إلى أن جلالة الملك كرّم العام الماضي اللواء الملكاوي بعد حصوله على جائزة الموظف المُتميّز. هذا إلى جانب أنه أول شخص يصل إلى رتبة لواء في قطاع المختبرات في الخدمات الطبية الملكية.
وأكد اللواء صالح الملكاوي بأن الأردن يسمو ويتميّز بعطاء الأردنيين بشكل عام؛ والقطاع الطبي بشكل خاص؛ مشيداً بالإنجازات التي حققتها الخدمات الطبية الملكية ترجمة للرؤى والتطلعات الملكية.
وقدم الباشا محمد يوسف الملكاوي درعاً تذكارياً للواء صالح تقديراً للجهود التي قدمها في الخدمات الطبية الملكية قبل إحالته على التقاعد.
يُشار إلى أن جلالة الملك كرّم العام الماضي اللواء الملكاوي بعد حصوله على جائزة الموظف المُتميّز. هذا إلى جانب أنه أول شخص يصل إلى رتبة لواء في قطاع المختبرات في الخدمات الطبية الملكية.
السلام عليكم
ردحذفالشكر الموصول لإدارة وقراء مدونة المبدعون على هذا التكريم الذي نعتز به ونفاخر
أدامكم الله ذخرا وسندا لما فيه الخير ووفقكم الله لأعمال الخير التي انتم أهل لها دائما وليست بغريبة عليكم